تفاصيل الأبليكشن :

لقد حان وقت الفشخره

انا مش بذلك ولا بقطمك ولا بلطمك انا بس بفطمك وبعرفك انى عامل لك قيمه وسط الجنسيات التانيه و آن للطنطاويين ان يتفشخروا بأبليكشناتهم و آب ستورهم ويطالبوا ان طنطا تكون عاصمة مصر - واعلم اخى الطنطاوى واختى الطنطاويه انه مع الأبليكشنات الكبيره بتيجى معها مسؤليه أكبر ولوكشة مسؤليات صغننته - وأهم هذه المسؤليات هى التواضع يعنى ميصحش برضه لما تشوف حد مش طنطاوى تقوم تطلع له لسانك وتتف عليه وتعايره ان بلا آب ستور يلمه - ابقى طلع له لسانك بس وكده كفايه أوى

هتلاقى إيه فى الهبلكيشن ده :

لما تحمل الأبليكشن وتسطبه وتزنجفه هيظهر لك موقع طنطا بلاى ولما تفر فى الموقع هيظهرلك حالة الأبليكشن اذا كان متسطب على موبايلك المعفن ولا لأه ولو متثبت هيظهر لك اذا كان فيه تحديثات ولا نأه - وبص بقى الحته ديه اللى مش هتلاقيها فى الآبات الاستورات التانيه وهى ان لو الأبليكشن متثبت هتلاقى زرار مطاول يخليك تفتح إعدادات الأبليكشن - هى خاصيه ملهاش لازمه بس الواحد لازم يتفشخر وخلاص

هل هناك نيه لإضافة مميزات جديده لطنطا بليله ؟

إى نعم ونعمين و 3 نعجات بيقرقشوا سكر نبات

بس انا مكسل اضيفها 

بقولك ايه متوجعش دماغى وحمل الزفت واستخدمه زى ما هوه وخلاص وعلى رأى المثل : افطر كويس وعك و ليس

نصائح تثبيت أبليكشن طنطا بليله :

وانت بتثبت الأبليكشن أو اى ابليكشن تبعنا هتلاقى الأندرويد اللى مشغلاه شركه عندها اب ستور منافس - هتلاقى عمك الأندرويد ده حاطط ديله على كتفك وبيطلعلك رسايل يسألك "انت يا ابنى عاوز تسطب الأبليكشن ده ؟" ولما تقوله إيوه هتلاقيه بينصحك "طب راجع نفسك وفكر شويه" ولما تقوله ملكش دعوه هيطلع لك رساله يقولك "انا خايف عليك وعلى موبايلك وممكن اعمل سكان على الأبليكشن علشان ميضرش جهازك" - ساعتها تف فى وشه وقوله يا موكوس كان القرد نفسه ده انت كل يومين تشيل شوية ابليكشنات مخترقين أب ستورك ومبوظين اجهزة عملائك 

 المهم : ده كهن و كيد شركات وسيبك منه إحنا أبليكشناتنا زى الفل وتم تصنيعها بإيد أحسن صنايعيه طنطاويه وشجع منتج بلدك

  TANTA APP STORE

  هيخليك مستور وتلبس الكستور وتقول دستوووووور