تفاصيل الأبليكشن :

هو زحيفة إخبارية إلكترونية يومية زاحفه شاملة مشملله متشملله مشمره ومحمره ، تصدر عن شركة "الهبد للصحافة والنشر والإعلان" ونقصد هنا بالنشر نشر الغسيل فى البلكونات والفرندات وعلى كراسى الانتريهات وهى شركه وهميه غير معروفه وغير مرخصه وملهاش مقر وان كان عاجبك ، وهى الشركة  الناشرة لصحيفة "نبض المصاطب" اللى ملهاش نسخه مطبوعة أو ملطوعه التى لا تصدر يومياً ولكن تصدر على مزاجنا،

وتعمل "نبض المصاطب" على أبليكشنها وموقعها ، وفق القواعد المهنية الأصيلة لمهنة الهبد والهيافة، والتى تعطى الأولوية فى صناعة الصياعة لنشر الأخبار المفبركه والأوشاعات بمصداقية متطلقة من جوزها علشان كان فيه خلافات بينهم , ليه بقى, لإن الموكوس كان خد دهبها يشغله فى تجارة العطور مع انه عيل معفن اساساً وخسر كل فلوسه وطلع مديون كمان وهى كست أصيله طلبت الطلاق، المهم نرجع لمرجوعنا وهبقى احكيلكم حكايتهم بعدين, الجريده بتقدم لكم عمق وغمق فى التحليل، وشفافية فى الهبد وفبركة المعلومات, ومهمتها إعادة صياغة الصياعه فى شارع الصاغه.

وتضع "نبض المصاطب" هذه الأولوية اللى ولولت عليك بدرى ومتأخر كجسرا أساسيا للوصول إلى جيوب وعقول وتلاجات قرائها، وذلك بلا انتماءات شوارعيه أو عزبيه أو نجعيه مسبقة. وتستند "جريدة هبد المصاطب" في الفكر و الرؤيه على إيمان غويط وصارم بأسس الدولة الطنطاويه التي تجعل من الحمص والحلاوه المرجعية الأولى، وتتزن حركتها وأخبارها بالفصل التام بين السلطات والطحينه علشان ميلقطوش من بعض ويبقى طعمهم صايص ولو عاوز تاكلهم مع بعض مد ايد يا اخويا انت مش اكتع، وتعتمد نهج الديمقراطية الطنطاوية، والحرية في الإستقصاد بمسئولية محشيه كأساس للتطور و التمحور والتبحر والتزنهر  والاستكراض الاجتماعي, ونقصد بالديموقراطيه الطنطاويه انك تختار الطريقه التى تعجبك علشان تقول اللى يعجبنا وتطبلنا وتزمر لنا.

وتتوجه "جريدة نبض المصاطب الطنطاويه" إلى شريحة القراء الحلوين الشطار من النخبة الطنطاوية التي لا تقتصر على الصفوة فى المحيطين الهادى و الهندي، وإنما تمتد إلى الصيع والشمحطجيه والبلطجيه، كما تتوجه إلي شريحة مستهلكي الأكل البيتى اللى بيطلبوا كتير علشان يشغلوا لنا الإعلانات ونطلع من وراهم بأى سبوبه.